مين ورطنا وفرض علينا هذه الثــقافة المسمومة/
فصارت افكارنا بالغضب والعنف معجبة ومحمومة/
حتى تعودت القبايل على فقدان الحب وغير مصدومة/
فجرودها من التفكير وصارت رغم كترتها لاشىومعدومة/
ومن يطالب بحقه يلففوه كعب داير فى ارضنا المحرومة/
من العدل والمساواة والعطف وحنان الاهل والامومة/
وتأخرنا لان اسس التقدم بالاجتهاد والابداع محسومة/
ومن يجتهد ويبدع عندنا طرق عقابه قاسية ومعلومة/
من تجريس وتطاول واهانه ,فملكة الابداع دايما ملومة/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق