الحظوظ فى بلادنا معظمها زيها زى حظ الغنم مع الديب/
فحياتك مرهونة باى حماقة من اى حد قريب او غريب/
وممكن تفقدها فى ثانيه وبلا تمن على يد رواد التخريب/
وممتلكاتك وحقوقك وولادك نفس النهاية بلا اى ترتيب/
وان مت احمد ربنا لانك هترتاح من المعاناة والتعذ يب/
وان عشت اشكره لانك نجوت من ذئب بشرى مريـــــب/
والكل بيشتكى ويعانى حتى علية القوم وهذا امر غريب/
ومع ذلك الكل بيكل فى بعضه على مدار الساعة كتدريب/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق