زمان يا حبايب كنا نعرف نوع واحد وحيد من المطاريـــــد/
كجبلاوى المدفون فى جبله سواء كان قاتل او حرامى عربيد/
ودارت الايام دورتها واحتلوا المطاريد كل اختراع جديــــــد/
وطلوا علينا ايم الله عليهم من الفضا بجما ل ودلال البنات الغيد/
واستغلوا حالة الاحباط وزودوا الاستعباط وصارت لهم عيد /
وصاروا دليل لقوم مستمتع بالنوم ولسانهم اجروه ايجار جديد/
وارتضوا ان يكونوا شتامين ولسانهم معين وحصلواعلى التمجيد/
من اشباههم المغلولين الغل التخين والطايشين الحمقى بالتحديد...
الخميس، 21 أكتوبر 2010
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق