ارتدى التطرف توب الحماقة حتى صار التعصب هدف ورسالة/
سواء فى الكورة او المشورة او فى الملعب او العمل او المقالة/
واتى من وظف هذا التعصب ليرمى بالقيم والمبادىء فى الزبالة/
فاحدث قتلى بالجملة مثل حملة فى ازهاق الارواح والخيبة شغالة/
فلو حاسبنا على سوابق الاعمال فى الاجرام ما كانت تتكرر الرذالة/
بعد ان صار القتل على الهوية والمناطقية بكل هذه الدونيةوالسفالة/
فهل صارت النفس الانسانية عندنا رخيصة وانها مجرد عدد و كمالة/
وهل صرنا مستهلكين انسانيا ومتجددين حيوانيا ونتعامل كاننا الة
الأحد، 5 فبراير 2012
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق